روايه ام بالأستأجار كامله
المحتويات
فريده ولما هو
خالع ثيابه هكذا لايتذكر شئ منذ دخولوه من باب الشقه
مراد فريده إنتى هنا بتعملى إيه وأنا هنا على السرير كده إزاى
فريده بقرفإنتا مقرف أنا ندمانه على حبى ليك وأكملت بحسره دنا سيبت عيالى علشانك ليه عملت فيا كده حررام عليك أنا تخونى مع زى ديه
وبحثت حولها لم تجد البنت فإنتهزت الفرصه ورحلت من المكان هى وفارس
فريده پبكاء أنا جالى تليفون انك بتخونى وكنت بكدب نفسى لكن إنتا طلعت ۏسخ طلقنى يامراد مش عايزه أشوفك تانى
وتركته ورحلت
مراد لبس ونزل وراها حاول يحصلها لكن فريده كانت أسرع منه راحت على الفيلا لمت هدومها وكل حاجتها وسابتها ومشيت وهى قلبها مجروح سلمى حاولت تفهم منها حاجه لكن فريده كانت
مراد فهم إن ديه خطه من حد بيكرهه ومفيش حد بيكرهه غير صافى وحلف لو صافى إلى عملت كده هيخليها ټندم وبنته إتصلت بيه قالتله إن فريده لمت هدومها وحاجتها وسابت الفيلا ومشيت وكان هناك جبل وقع فوقه كيف حدث معه كل هذا تركته حبيبته التى حارب االعالم من أجلها من أجل أن تكون معه
وصل مراد الشركه ودخل مباشره على مكتب صافى حاولت السكرتيره منعه ولكنه لم يعطى لها أى إهتمام
صافى وهى فرحانه بإلى وصلتله مع مراد وشمتانه فيه مراد باشا خطوه عزيزه نورت الشركه
مراد وهو الشړ بيطلع من عينه وبصوت هز الشركه كلها هخليكى تندمى ياصافى إنتى إيه شيطانه ياشيخه
مراد بزعيق هدمرك ياصافى مراتى لو
حصل ليها حاجه ھقتلك
مراد بزعيق كل واحد على شغله ووجه كلمته لمراد إنتا جاى هنا تعمل إيه ومراتك مالها واحنا مالنا بيكم
مراد بتحذير ھدفنك مكانك ياصافى هموتك
ريان ضربه بالبوكس فى وشه إزاى تتجرأ وتهدد صافى وانا موجود لو فكرت تبصلها ھدفنك مكانك إنتا الظاهر نسيت أنا مين يامراد أنا ريان الجمال إلى الكل بيعملوله ألف حساب وفريده لو حصلها حاجه هخليك ټندم أى نعم انا بكرهها بس فى الاول والأخر هى إلى ولدتنى ودلوقتى بره شركتى
ريان وهو يريد توضيح من صافى عن مافعلته صافى قصت عليه مافعلته
ريان پصدمه من مافعلته أنا بجد مش مصدق إلى إنتى عملتيه بجد إنتى إزاى فكرتى فى كده الأذيه متوصلش لكده ياصافى
صافى بسخريه مش هتفرق المهم أأذيه وده حصل الغايه تبرر الوسيله
تركها ريان ورحل فصافى أفعالها أصبحت غير متوقعه وتفعل مايحلو
لها
ريان فى مكتبه قام بالاتصال بمروان لانه قلق بشده على فريده وبرر خوفه بأنه يريد إصلاح شئ منا مافعلته صافى
ريان مروان عايزك تعرف فريده راحت فين ولو إحتاجت لحاجه ساعدها من
بعيد لبعيد متعرفهاش إنك بتراقبها
مروان بحيره من أمر ريان ماشى ياباشا هعرف طريقها وأرد عليك
ريان هستناك يامروان
............ ... ............
ذهبت حور مع مازن لإختيار الشبكه وهى فرحه بشده وكأن سعادة العالم تجمعت لديها هاهى الان ترتبط بحب عمرها وهاهو مازن يحبها كما تمنت فلا طلما حلمت بهذه اللحظه وكذلك مازن فرح بشده كان وهو فى سفره يتمنى ويحلم بعوده حبه
فى محل المجوهرات كانت حور تختار هى ومازن وكانت حور محتاره أى شئ ستأخذه
مازن بزهق حور كده مش هينفع لازم تقررى
حور وقد تضايقت من أسلوبه فى الحوار مازن متزعقش وبعدين أنتا مش مركز معايا المفروض نختار الشبكه مع بعض بس انتا كل حاجه بتقول حلوه من غير ماتبص أنا
مازن بصوت كله
متابعة القراءة