روايه حياه قلب الفهد الجزء السابع بقلم ياسمين سالم
لما تعمل حاجه زي كدا لازم نخلص عليها
اتسعت أعين حياه هل ابوها سوف ېقتلها
حياه يعني ايه
شريف زقها في حفره وقال بشړ يعني كدا
و بدأ يردم عليها بالرمل و هي تصرخ علي اكل أنه يرجع في كلامه دقيقه و اخري و بدأ صوت حياه باالأنسحاب
معلنا أنها بدأت في طلوع روحها
خلص شريف ډفنها و نفضت يده من الرمال و طلع و لا كأنه فعل أي شئ
كان تلك المراقب تاها و لكن شاف سياره شريف تخرج من مكان المقاپر و راح علي هذا المكان متتبع سير السياره علي الارض ووصل الي المكان
و فهد كلمه و قاله المراقب علي المكان
و تحول و جه فهد و اتعصب وخاف جدا ممكن يكون
وقال مكذبا نفسه لا لا مستحيل و كان يقود سياره
و بعد دقائق وصل فهد الي المكان و ذالك المراقب يبحث بكل الترب مثل ما أمره فهد
فهد ظل يبحث و يبحب وقت وقت طويل
و هو يبحث و لكن كيف يلاقيها في هذا العدد الكبير
دموعه نزله مناليأس هل هي الآن ټموت هل حصل لها شي
يمكن أن تكون فارقه الحياه كل هذه الأفكار تدور برأسه
ابتسم بأمل و بدأء يحفر بيده و يحفر بسرعه ساعده
ذاك المراقب بقلم ياسمين سالم
و بعدها صمه الجمته حينما رأي
....يتتتبع يا رب يكون البارت عجبكم
اقسم بالله اقسم بالله لو مالقيتش تفاعل زي الخلق ما انا مكملاها بجد انت مش بحلف بالله كدب و رب الكون ممكملها
إلا لما الاقي تفاعل عدل و انا مش بتاع
كلمه و ارجع فيها انا عندي امتحان و كتبت الروايه عشان الناس الي عماله تدخل خاص تكلمني لكن مش هتلاقي تفاعل مش هرد علي حد اصلا انا قولت الي عندي