روايه حياه قلب الفهد الجزء السابع بقلم ياسمين سالم
المحتويات
اقدر اكمل شغل
حياه طلعت و هي تجري فكر أنها من فرحتها ركضت
و لكن ركضت حتي لا تسمح ل بكائها و شهقاتها أمامه
و دخلت الحمام و ظلت تبكي و تلومه علي نفسها كيف تحب هذا هذا الشخص الذي و عدت نفسها انها سوف ټنتقم منه
و لكن هي من وقعته بحبه
عند فهد
بكلم نفسه
شوفت يا فهد شوفت اد ايه فرحانه أنها هتمشي
الي بيحب حد بيحب يشوفه مبسوط و هو تركها
عشان عارف انها في بعده عنه هتكون مبسوطه
حياه خرجت من الفيلا و كانت في انتظارها سياره فهد
فتحها السائق و قال _ اركبي يا انسه
فهد بيه قالي اوصلك البيت
ركبت حياه دون الرد عليه
وبعد وقت وصلت حياه المنزل و كانت خاېفه تدخل
فتحت لها والدتها الذي ما انا رأتها اخدهتا في حضنها
قائله بدموع _ كنت فين يا حياه من اسبوع
شريف سمع اسم حياه و هب واقفا و طلع بسرعه حتي يتأكد من ظنه و رأها قلبه وجعه ل عدم رأيتها و لكن تذكر كلام
احمد السام الذي بخه له و قال پغضب
من شعرها پقسوه و أحدها الي الداخل و خلفه امها تصرخ بإسمها
_ سيبها يا شريف البت ھتموت
حياه بعياط _ و الله ما عملت حاجه يا بابا احمد كداب
ظل يصغعها علي وشها بدون رحمه _ و الله ل امسح عاري بإيده خلاص رماكي مش كدا بعد ما خد غرضه منك
امال مفكره ايه هياخدك في حضنه و يتجوزك
في رأسها و أغمي عليها لم يراها شريف من شده غضبه و سحب حياه خلفه و اخد السياره و ركبها
و اخدها الي مكان بعيد و كانت عيون تراقبهم
اخرج الهاتف من سترته و طلب رقم رفع الهاتف علي أذنه فور أن أتاه الرد _ الو فهد بيه ابوها كان صاحبها من شعرها وشكل مايطمنش و خدها في العربيه و مشي
أحدها الي المقاپر وصل بيها شريف و فتح السياره و أحدها خلفه و هي تصرخ و تقول _ انت هتعمل ايه يا بابا و الله انا مظلومه ما عملت حاجه صدقني
شريف پغضب _ هغسل عاري بيدي انا صعيدي و دمي حر و عندنا البنت
متابعة القراءة