روايه عشق السلطان الجزء ١٧ بقلم ياسمين سالم
المحتويات
عشق السلطان الجزء 17 كامل
بقلم ياسمين سالم
عشق انتفضت اول ما سلطان لف وشه و عينه جت عليها
سلطان سرح و اخيرا شاف عشق عمره و مش مصدق و قد ايه بقت اجمل بكتير من الأول و للحظه فاق هذا الولد الذي يناديه بابا أهذا حقيقي هذا الطفل ابنه و كمان النت ميرا
ميرا سرحت في سلطان اصلح وسيم نعم فا إنها تعشقه و كانت بتقرأ أخباره حتي بعد ما فعله معها
سلطان قال بصوت كله اشتياق ميرا
و الكل كان بيتفرج و مش فاهم حاجه
و سركان و ميرا جمعوا افكار و خصوصا أنه اسمه سلطان
ميرا لفت و شها و بصتله نظره كلها عتاب و لوم وسلطان نزل وشه في الأرض بسبب نظرتها و رفعه و عيونه دمعه
ميرا شافت دمعه و استغربتها ولفت تاني و خدت يامن الي كان عمال يقول ماما سبني اروح عند بابا هي دي المفجأه الي انتي عملتيها ليا صح
ميرا صړخت فيه ماتقولش ابننا دا ابني لوحدي فاهم
سلطان ازاي بس هو بيقول بابا
ميرا هو مش عارف حاجه دا مش إبنك انا متجوزه و دا ابني انا و زوجي مش إبنك
سلطان من الصدم لا اتحرك و لا نطق و ميرا كملت طريقها و هي بټعيط
و للحظه انب نفسه لأنه هو السبب في الي حصل هي كانت اكيد هتكمل حياتها بعديه
و دموعه نزلت علي عشقه علي حبه الي كان محتفظ بيها و مدخلش و لا واحده غيرها في حياته و مقدش الامل أنه يلقيها و كان لحد ٦ سنين و هو عايش علي امل أنه يلاقيها. و بعد ما لقيها طلعت متجوزه و معها طفل بس افتكر ليه الطفل بقول يا بابا و مش فاهم حاجه رجع غرفته الإجتماعات تاني يسأل عنها
سركان اول ما دخل سلطان راح و مسكه من قميصه و قاله ميرا خط احمر تبعد عنها و الشړاكه الي كانت هتحصل بينا انساها فاهم و بقولك تاني يا سلطان ميرا و يامن خط احمر تبعد عنهم خالص انسي انك كنت بتعرف واحده اسمها ميرا
سلطان مسك أيده و نزلها و قال و انت بقي جوزها
سركان أنصدم و مش فاهم ليه بيقول كده
سلطان كأنه اتأكد أنه هو جوزها و اتغاظ جدا و راح ضربه بالبوكس و
متابعة القراءة