روايه حب مجهول الهوية الجزء ٣٩
ملك إبراهيم.
عند احلام فوق.
كنت رايحه جايه في الاوضه هتجنن ونفسي اعرف بسمه قالت ايه ل طارق ضايقته اوي كده وهو غاب اوي في اجتماعه مع اخوه في اوضة المكتب وانا بقالي اكتر من ساعتين بستناه عشان يطلع وبعد ما زهقت دخلت اخدت شاور يمكن اهدى شويه من التوتر اللي انا فيه ده.
بعد وقت خرجت من الحمام وانا لابسه بيچامه رقيقه ولافه شعري بمنشفه صغيره وعماله اسأل نفسي ياترى ايه اللي حصل بينهم انا عارفه ان طارق مش هيقولي ويريحني وده الطبيعي بتاعه.
فجأة صړخت پصدمة اول لما شوفت انعكاس صورته في المرايا قدامي وهو شاورلي بإيديه وقالي تعالي هنا. بقلمي ملك إبراهيم.
يتبع