روايه حب مجهول الهوية الجزء ١٥ بقلم ملك ابراهيم
دا ايه الحظ ده بس!! رواية حب مجهول الهوية بقلمي ملك إبراهيم. وقف بالعربيه قدام العمارة اللي فيها شقتي وقالي يلا اتفضلي معايا هنطلع فوق تاخدي كل حاجتك ونروح بيتي.
من شدة الاحراج منه مقدرتش اتكلم او اعترض وطلعت معاه على الشقة ودخلت اوضتي وانا من جوايا خاېفه ومش متخيله اني هسيب بيتنا وهروح اعيش معاه في بيته.
خرجت من اوضتي وشنطتي في ايدي وهو قرب مني وقفل المكالمة اللي كانت معاه وسألته هو انا هقعد عندك قد ايه
قرب مني واخد الشنطة من ايدي وقالي العمر كله ان شاء الله.
اتكسفت وحطيت وشي في الارض وكنت خاېفه ومړعوبه مش هنكر بس برضه كان جوايا احساس بيطمني انه معايا.
اتكلم وهو بيبص على الطريق قدامه متزعليش دي شقتك وتقدري تيجي فيها في اي وقت.
هزيت راسي وانا ببكي وببص على الطريق قدامي وهو سايق العربيه وانا ببص علي الطريق لحد ما نمت وبعد وقت لقيته بيصحيني وبيقولي احلام قومي احنا وصلنا.
نزل من العربيه وفتحلي الباب وقال اه وصلنا هنا بيتك الجديد.
بصيت حواليا واټصدمت او بمعنى تاني انبهرت من الجمال اللي حواليا لما لقيت قصر كبييير وحواليه جنينه واشجار وزهور وعجبني اوي بس بصيت ل طارق بغيظ وقولتله انت بتهزر معايا صح هو انت جايبني المتحف المصري اعمل فيه ايه دلوقتي
بصلي پصدمة وقال متحف!!! بقلمي ملك إبراهيم.
.... يتبع