روايه حب مجهول الهوية الجزء ١٤
قد ايه
قرب مني واخد الشنطة من ايدي وقالي العمر كله ان شاء الله.
اتكسفت وحطيت وشي في الارض وكنت خاېفه ومړعوبه مش هنكر بس برضه كان جوايا احساس بيطمني انه معايا.
خرجنا من شقتي وانا ببكي وحزينه وصعبان عليا اسيب بيتنا اللي فيه ذكرياتي مع بابا وماما واختي.
اتكلم وهو بيبص على الطريق قدامه متزعليش دي شقتك وتقدري تيجي فيها في اي وقت.
رديت عليه بتعب احنا وصلنا بسرعه كده!
نزل من العربيه وفتحلي الباب وقال اه وصلنا هنا بيتك الجديد.
بصيت حواليا واټصدمت او بمعنى تاني انبهرت من الجمال اللي حواليا لما لقيت قصر كبييير وحواليه جنينه واشجار وزهور وعجبني اوي بس بصيت ل طارق بغيظ وقولتله انت بتهزر معايا صح هو انت جايبني المتحف المصري اعمل فيه ايه دلوقتي
.
البنت اټصدمت وصحيت من النوم لقيت نفسها قدام قصر طارق وفكرت انها قدام المتحف المصري نامي تاني يا احلام فضحتينا احلام داخله على عالم جديد عليها واللي جاي هيكون اصعب على الاتنين
يتبع