روايه عشقت صعيديه الجزء الثامن عشر
لقينا الحب والعشق ي سليم .
سليم وهو يقبل يدها بحنان الحمد لله ي فيروز انا وانتي تعبنا اوي في حياتنا وكنا ماشين في سكه الضياع .
فيروز بسعاده وراحه والحمد لله ربنا بعتلنا شمس وليث علشان يبعدونا عن الطريق ده ونمشي معاهم في طريق الصح .
سليم بسعاده وحماس انا خلاص شغلي الي جاي كله هيبقى بالحلال هبعد عن كل حاجه غلط هبقي سليم جديد شمس حببتني في الحياه وانا خلاص مبقتش عايز غيرها ومستعد اعمل علشانها اي حاجه.
لما يعايروا بمن تستمع لكل ذلك بدموع وۏجع فماذا تفعل الان ياالله ماهذا الاختبار الصعب .
في فيلا الجوهري.
في منتصف الليل
في غرفه اركان .
كان يحاول أن يغفا لكن حديث سيف بأنها من الممكن أن تحاول تكرار مافعلته مره اخري جعل قلبه يخفق الما من أجلها ليذهب الي غرفتها بترقب ليفتح باب الغرفه ليسير ببطئ ليقترب من تلك النائمه ليقبل رأسها بحنان شديد وهو يضع يده على بطنها برفق وهو يحدثه بهمس .
ليضع تلك الغطاء عليها بحنان ليغلق الباب برفق لتنزل دماعتها فهي قد استمعت كل شي كانت تود أن تأخذه بين احضانها لكنها فضلت أن يبقي بالقرب منها اطول وقت فهي حقا تشتاق اليه كثيرا لتتحدث بعشق كبير ..
يتبع