روايه إثم ثم عشق كامله
المحتويات
معاها وخطوط اللعبه بدات توضح قدامها ومصيرها اترسم قدامها بس الاهم من دا كله انها حبت يزيد بجد حبته في ايام قضتها معاه واتمنته فارس احلامها نيمت ملك وبصتلها كتير وفي لحظه قررت قرار لا يمكن ترجع فيه...
نزلت لمكتب يزيد ...وقفت واتنهدت وقبل ما تخبط همست لنفسها بتشجيع يالا يا فيروز كملي وادخلي واعملي الصح انتي عمرك ما كنتي ضعيفه كدا اقوي وادخلي اكيد ربنا هايوقفلك ولاد الحلال واكيد ملك هتبقى في امان اكتر ربنا عارف انك مسرقتيش ولا عاوزة ټأذي حد يالا ادخلي...
البارت الخامس...
نيمت ملك وبصتلها كتير وفي لحظة قررت قرار لا يمكن ترجع فيه...
نزلت لمكتب يزيد ...وقفت واتنهدت وقبل ما تخبط همست لنفسها بتشجيع يالا يا فيروز كملي وادخلي واعملي الصح انتي عمرك ما كنتي ضعيفة كدا اقوي وادخلي اكيد ربنا هايوقفلك ولاد الحلال واكيد ملك هتبقى في امان اكتر ربنا عارف انك مسرقتيش ولا عاوزة ټأذي حد يالا ادخلي...
يزيد باقتضاب تعالي يا فيروز ..
فيروز بخفوت بتعمل ايه!..
يزيد مفيش قاعد سهران شوية.
فيروز ممكن اتكلم معاك .
يزيد بضيق اه اكيد.
فيروز لاحظت انه مضايق مالك يا يزيد انت مضايق مني في حاجة.
يزيد بحدة كنتي فين يا فيروز انهاردا!..
فيروز بارتباك كنت في المستشفى..لا لا...مكنتش في المستشفى.
فيروز ممكن تيجي تقعد قصادي ونتكلم بهدوء .
يزيد قعد قصادها على الترابيزة وهي قعدت على الكنبة اخدت نفس طويل واتكلمت بصوت مهزوز
انا كنت في الشركة عندك..
يزيد ليه!.
فيروز علشان ....لا انا لازم احكيلك الحكاية من اولها وانت لازم تسمعني ولازم تفهم حاجة كويس اوي اني والله يا يزيد عمري ما فكرت اذي حد انا ابعد ما يكون عن اذية اي انسان بس الظروف كانت اقوى مني اقوى من اي حاجة اتحملتها وشوفتها في لحظة ضعف وافقت وبندم ندم حياتي بندم على اسوء قرار اخدته..
فيروز بدموع وصوت حزين كنت في ثانوية عامة لما ابويا سرق من البنك فلوس القرض وهرب بيها برا مصر وقتها كانت صدمة ليا البنت اللي بضافير وبتحلم احلام جميلة ادمرت وادمرت اكتر لما امي ماټت من صډمتها وادمرت اكتر واكتر لما البنك حجز على الفيلا وكل حاجة اطردت في الشارع ولا اهل ولا بيت ولا حد يقف جنبي وية لغاية ماتشوف ردة فعله ان ملك مش بنته بس الغريب انه وشه كان خالي من اي تعبيرات جامد ساكت وبيبصلها بقوة اتشجعت وكملت بعد مالقتش اي هجوم منه..
في وشها وخلصت الموضوع
ودي على وعد اني اجيب الاسورة انا حقيقي كنت وحيدة من غير
متابعة القراءة